مدارس الشراكة خطوة انتهجها مجلس ابوظبي للتعليم لتطوير المدارس الحكومية بالشراكة مع القطاع الخاص
وقد اختار المجلس مجموعة من الشركات البريطانية المتخصصة في المجال التعليمي للاشراف على العملية التعليمية في مدارس ابوظبي وتطبيق اعلى المناهج التعليمية على مستوى العالم في مدارسنا.
خطة جميلة للتطوير نشكر عليها مجلس ابوظبي للتعليم ولكن الطامة الكبرى هي سيطرة الاجانب على الجوانب الاشرافية على المناهج التعليمية بحجة تطويرها وبهذا فان الاجنبي او الاجنبية يشرفون على تدريس التربية الاسلامية واللغة العربية لابناءنا !!
هل يعقل ان يقوم شخص اجنبي دينه مخالف لديننا ولغته ليست لغتنا بالاشراف على ما يجب ان يعيه ابناءنا في عقيدتهم ودينهم ولغتهم!!
هزلت وكفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق